معجزة عظييييييييييييمة جداااااااااااااااااااا للبابا كيرلس والعذراء والبابا شنودة بالصورررررررة
أمل لمعي مسعود" مدرسة في مدرسة خالد بن الوليد الإبتدائية في نجع حمادي.. شاهد صورتها
لها علاقة قوية بالله وكان شفيعها منذ صغرها هو البابا كيرلس وقرأت له كل معجزاته تقريباًَ فتعلقت به جداًَ ولا مشكلة تحدث إلا وتتشفع به.. وقد ظهر لها البابا كيرلس مرتين ولكن آخر مرة ظهر لها بناءاًَ على دعوة مباشرة من قداسة البابا شنودة الثالث بعد عودته من رحلة العلاج من أمريكا مباشرة.
إلتقت "الأقباط متحدون" مع أمل لتقص لنا قصة شفائها فبدأت قائلة "إنها كانت تعاني من الآلام في الصدر وبعد الكشف إتضح أن الألم نتيجة ضيق في الشريان التاجي والمطلوب تغيير صمام في القلب.. مما أدى إلى صدمة للأسرة بأكملها ونتيجة للحالة المتدهورة قام زوجها يوم الإثنين لتحديد ميعاد لعرضها على دكتور بالقاهرة يوم الجمعة (وهي أول جمعة بعد عودة البابا شنودة من رحلة العلاج).
يوم الإثنين الساعة 4 صباحاًَ كانت نائمة فجاء لها البابا كيرلس في حلم فقالت له (هتشفيني يا سيدنا ولا هتاخد روحي) راح سابها ومشي فجريت وراه بصراخها العالي يا بابا كيرلس يا بابا كيرلس.... ولكنه تركها ومضى وقد إستيقظت الأسرة جراء صراخها وقالوها دي تهيؤات, جاء يوم الأربع وقد أعدت حقيبتها مع زوجها للسفر للقاهرة للعلاج.
وقالت أمل "لقد تمنيت الموت فعلاًَ" وجاء العصر وكانت تستمع إلى عظة قداسة البابا شنودة عن (حنو الله) وهي العظة الأولى بعد رجوع قداسة البابا من رحلة العلاج في أمريكا...... وكانت تسمع العظة مع بعض أقرابها فقالت في سرها (يا بابا شنودة انت بتتكلم عن حنو الله حن عليا وإشفيني انت مادام البابا كيرلس مش راضي يشفيني) وبعد رحيل الأقارب دخلت غرفة الصالون في بكاء وصلاه شديدة ولم تحظي بالنوم نهائياًَ من شدة التعب حتى جاءت الساعة 2,30 صباحاًَ فتركها زوجها أولادها لتنام.
الساعة 4 فجراًَ جاء شخص يضع يده على كتفها ليوقظها من نومها فإعتقدت أنه زوجها عاطف ولكن الذي لفت إنتباها أن ملابسه صفراء وإذ به البابا كيرلس بملابسه الذهبية وفي يدة العصا التي على شكل الحية النحاسية وبجواره السيدة العذراء في شكل التجلي.
فصرخت امل بعتاب "لماذا لا تريد أن تشفيني؟" فقال البابا كيرلس "فين المنطقة اللي وجعاكي" فأشارت عليها فضربها بالعصا على منظقة الأم.
وكانت في غرفة الصالون صورتان كبيرتان للبابا كيرلس والسيدة العذراء.... فسألها البابا كيرلس من أعطاكي هذه الصور, فقالت مش فاكرة.. فقال لها (مين اللي ماضي عليهم) فقالت البابا شنودة ..فقال لها (عموماًَ انا اللي بعتني ليك البابا شنودة) فأول ما سمعت هذه العبارة ذهنها شرد للحظات تفكر في العبارة كان البابا كيرلس والسيدة العذراء قد تركاها.
وبالفعل تذكرت أمل هاتين الصورتين فقد إشترتهم من 23 سنه من الكاتدرائية بالعباسية وحضرت عظة قداسة البابا شنودة وبعد العظة إستطاعت أن تصل لقداسة البابا ومضى عليهم بخط يدة بإسمه.
ولكنها أعتقدت أن البابا كيرلس ضربها على أعلى صدرها ولم يشفيها فصرخت بصوت عالي أيقظ كل أسرتها فقالت البابا كيرلس جاء مع السيدة العذراء ومش راضي يشفيني وقصت عليهم القصة فقال زوجها "أين ضربك البابا كيرلس" وعندما رأى مكان الضرب إذ به صليب محفور فأخذها عاطف زوجها لغرفة الصالون لعمل تمجيد ومطانيات وأثناء التمجيد والمطانيات دون تعب من أمل نهائياًَ بعدما كانت لاتستطيع الحركة من الآلام وإبتدأت صورة البابا كيرلس والسيدة العذراء بتنزيل زيت ذات رائحة عطرة لتتم المعجزة وبدأ الصليب أعلى صدرها يظهر بوضوح وقامت بتجميع الزيت في زجاجة صغيرة وكان الصليب المحفور على صدرها يربي قشرة وكلما تقشر وضعت قشوره في الزجاجة التي فيها الزيت.
وإتصلوا بالأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي ليخبروه بالمعجزة ويستأذنوه عما إذا كانت تسافر يوم الجمعة للعلاج ام لا....فرد قائلاًَ (متسفريش إعملي إعادة تقرير لحالتك الصحية الأول) وفعلاًَ ذهبت للدكتور لعمل إعادة تقرير الذي صدم من عدم وجود أي شيء في القلب نهائياًَ.
والزيت الذي خرج من صورة البابا كيرلس والسيدة العذراء كان سبب في شفاء كثيرين ومنهم سيدة عندها سرطان وعندما سمعت بقصة أمل أرسلت إليها تترجاها بإعطائها بركة من الصورة فأعطتها أمل جزء من قماشة نزل عليها زيت الصورة فأخذتها السيدة وعن إيمان شديد بلعتها لتذهب لغرفة العمليات بعدهها ليكتشف الأطباء إنه لا يوجد سرطان عندها.
بركة وشفاعة العذراء ام النور والقديس العظيم االبابا كيرلس وقداسة البابا شنودة
تكون معنا جميعا ً
امين
__________________
ولم تكن هذه هي المعجزه الأولى مع أمل فقد أصيبت بجلطة في المخ منذ عام تقريباًَ مما أدى إلى شلل في يدها ورجلها اليسرى ونصف فمها الأيسر وأثناء عمل أشعة مقطعية رأت البابا كيرلس في أثناء عمل الأشعة ونظراًَ لأنها لا تستطيع أن تتكلم فأشارت إلى ورقة وقلم وكتبت كيرلس فقالوا لها (إبنك كيرلس كويس..) فكتبت البابا كيرلس وبعد عودتها للمنزل ظهر لها في حلم ومعة (ملاية سرير) كبيرة جداًَ فقال لها شيليها فقالت لا أستطيع فطبقها لها ورتبها وقال شيليها فإستطاعت فقال لها دي شيلتك الكبيرة وأنا خففتها لك وبعدها شفيت.
أمل لمعي مسعود" مدرسة في مدرسة خالد بن الوليد الإبتدائية في نجع حمادي.. شاهد صورتها
لها علاقة قوية بالله وكان شفيعها منذ صغرها هو البابا كيرلس وقرأت له كل معجزاته تقريباًَ فتعلقت به جداًَ ولا مشكلة تحدث إلا وتتشفع به.. وقد ظهر لها البابا كيرلس مرتين ولكن آخر مرة ظهر لها بناءاًَ على دعوة مباشرة من قداسة البابا شنودة الثالث بعد عودته من رحلة العلاج من أمريكا مباشرة.
إلتقت "الأقباط متحدون" مع أمل لتقص لنا قصة شفائها فبدأت قائلة "إنها كانت تعاني من الآلام في الصدر وبعد الكشف إتضح أن الألم نتيجة ضيق في الشريان التاجي والمطلوب تغيير صمام في القلب.. مما أدى إلى صدمة للأسرة بأكملها ونتيجة للحالة المتدهورة قام زوجها يوم الإثنين لتحديد ميعاد لعرضها على دكتور بالقاهرة يوم الجمعة (وهي أول جمعة بعد عودة البابا شنودة من رحلة العلاج).
يوم الإثنين الساعة 4 صباحاًَ كانت نائمة فجاء لها البابا كيرلس في حلم فقالت له (هتشفيني يا سيدنا ولا هتاخد روحي) راح سابها ومشي فجريت وراه بصراخها العالي يا بابا كيرلس يا بابا كيرلس.... ولكنه تركها ومضى وقد إستيقظت الأسرة جراء صراخها وقالوها دي تهيؤات, جاء يوم الأربع وقد أعدت حقيبتها مع زوجها للسفر للقاهرة للعلاج.
وقالت أمل "لقد تمنيت الموت فعلاًَ" وجاء العصر وكانت تستمع إلى عظة قداسة البابا شنودة عن (حنو الله) وهي العظة الأولى بعد رجوع قداسة البابا من رحلة العلاج في أمريكا...... وكانت تسمع العظة مع بعض أقرابها فقالت في سرها (يا بابا شنودة انت بتتكلم عن حنو الله حن عليا وإشفيني انت مادام البابا كيرلس مش راضي يشفيني) وبعد رحيل الأقارب دخلت غرفة الصالون في بكاء وصلاه شديدة ولم تحظي بالنوم نهائياًَ من شدة التعب حتى جاءت الساعة 2,30 صباحاًَ فتركها زوجها أولادها لتنام.
الساعة 4 فجراًَ جاء شخص يضع يده على كتفها ليوقظها من نومها فإعتقدت أنه زوجها عاطف ولكن الذي لفت إنتباها أن ملابسه صفراء وإذ به البابا كيرلس بملابسه الذهبية وفي يدة العصا التي على شكل الحية النحاسية وبجواره السيدة العذراء في شكل التجلي.
فصرخت امل بعتاب "لماذا لا تريد أن تشفيني؟" فقال البابا كيرلس "فين المنطقة اللي وجعاكي" فأشارت عليها فضربها بالعصا على منظقة الأم.
وكانت في غرفة الصالون صورتان كبيرتان للبابا كيرلس والسيدة العذراء.... فسألها البابا كيرلس من أعطاكي هذه الصور, فقالت مش فاكرة.. فقال لها (مين اللي ماضي عليهم) فقالت البابا شنودة ..فقال لها (عموماًَ انا اللي بعتني ليك البابا شنودة) فأول ما سمعت هذه العبارة ذهنها شرد للحظات تفكر في العبارة كان البابا كيرلس والسيدة العذراء قد تركاها.
وبالفعل تذكرت أمل هاتين الصورتين فقد إشترتهم من 23 سنه من الكاتدرائية بالعباسية وحضرت عظة قداسة البابا شنودة وبعد العظة إستطاعت أن تصل لقداسة البابا ومضى عليهم بخط يدة بإسمه.
ولكنها أعتقدت أن البابا كيرلس ضربها على أعلى صدرها ولم يشفيها فصرخت بصوت عالي أيقظ كل أسرتها فقالت البابا كيرلس جاء مع السيدة العذراء ومش راضي يشفيني وقصت عليهم القصة فقال زوجها "أين ضربك البابا كيرلس" وعندما رأى مكان الضرب إذ به صليب محفور فأخذها عاطف زوجها لغرفة الصالون لعمل تمجيد ومطانيات وأثناء التمجيد والمطانيات دون تعب من أمل نهائياًَ بعدما كانت لاتستطيع الحركة من الآلام وإبتدأت صورة البابا كيرلس والسيدة العذراء بتنزيل زيت ذات رائحة عطرة لتتم المعجزة وبدأ الصليب أعلى صدرها يظهر بوضوح وقامت بتجميع الزيت في زجاجة صغيرة وكان الصليب المحفور على صدرها يربي قشرة وكلما تقشر وضعت قشوره في الزجاجة التي فيها الزيت.
وإتصلوا بالأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي ليخبروه بالمعجزة ويستأذنوه عما إذا كانت تسافر يوم الجمعة للعلاج ام لا....فرد قائلاًَ (متسفريش إعملي إعادة تقرير لحالتك الصحية الأول) وفعلاًَ ذهبت للدكتور لعمل إعادة تقرير الذي صدم من عدم وجود أي شيء في القلب نهائياًَ.
والزيت الذي خرج من صورة البابا كيرلس والسيدة العذراء كان سبب في شفاء كثيرين ومنهم سيدة عندها سرطان وعندما سمعت بقصة أمل أرسلت إليها تترجاها بإعطائها بركة من الصورة فأعطتها أمل جزء من قماشة نزل عليها زيت الصورة فأخذتها السيدة وعن إيمان شديد بلعتها لتذهب لغرفة العمليات بعدهها ليكتشف الأطباء إنه لا يوجد سرطان عندها.
بركة وشفاعة العذراء ام النور والقديس العظيم االبابا كيرلس وقداسة البابا شنودة
تكون معنا جميعا ً
امين
__________________
ولم تكن هذه هي المعجزه الأولى مع أمل فقد أصيبت بجلطة في المخ منذ عام تقريباًَ مما أدى إلى شلل في يدها ورجلها اليسرى ونصف فمها الأيسر وأثناء عمل أشعة مقطعية رأت البابا كيرلس في أثناء عمل الأشعة ونظراًَ لأنها لا تستطيع أن تتكلم فأشارت إلى ورقة وقلم وكتبت كيرلس فقالوا لها (إبنك كيرلس كويس..) فكتبت البابا كيرلس وبعد عودتها للمنزل ظهر لها في حلم ومعة (ملاية سرير) كبيرة جداًَ فقال لها شيليها فقالت لا أستطيع فطبقها لها ورتبها وقال شيليها فإستطاعت فقال لها دي شيلتك الكبيرة وأنا خففتها لك وبعدها شفيت.