ظهر ايليا النبي في فتره ساد فيها الظلام على المملكه العبريه شمالاوجنوبا اعقبت العصر الذهبي للدوله العبريه ابان فتره حكم داوود النبي وسليمان الحكيم وقبل ان نتعرض لحياة ايليا النبي نلقي نظره على الظروف الدينيه والسياسيه للفتره الفتره التي اراه الله واختاره الله فيها ليكون شاهدا له وتسلسل تاريخ هذه الفتره يوضحه لنا سفر الملوك اول الذي حفل بلاشخاص الرئيسيون وهم
1-داود:اهتمامه بالوصيه الالهيه
2-سليمان:حكيم وعالم ولكنه انحرف
3-رحبعام:لايقبل المشوره
4-يربعام:يسيء استخدام الحق
5-اخاب: ملك تسيطر عليه زوجته
6-ايليا: يقيم الله شهود امناء له
7-ايزابل :تكرس طاقتها للشر
في وسط هذا الجو الحالك الظلمه بعث الله بنبي عجيب ليشهد له ويعمل لخلاص اخوته وهو ايليا النبي بينما اعدو عدو الخير اخاب وايزابل لبث روح الفساد اعد الله ايليا ليشهد ويعمل لحساب ملكوته لم يكن احد جريئا في ارتكاب الخطيه مثل اخاب ولم يوجد نبي جريء وناري مثل ايليا
كان اخاب ضعيف الشخصيه امام ايزابل جرى وراء زوجته التي اضهدت الكهنه وانبياء الله فقد قتلت منهم من قتلت وهرب البعض الى الكهوف استطاعت الملكه بشرها يعاونها كهنة البعل ان تحتذب الشعب الى عبادة البعل هذا وقد اتسمت بالعنف وعندما نتامل فيما ورد في سفر ملوك اول حتى نهاية الاصحاح يصور لنا الحاله المحزنه التي وصلت اليها الاسباط العشر من عبادة الوثنيه والبعل قد نتخيل ان هذا هو نهاية الامر وان عبادة الاله الحي لن تسترد مكانتها الاولى وقوتها السابقه هذا ما اعتقده اخاب لكن عندما ياتي البشر اخر ما عندهم من الشر فحينئذ يحين الوقت لله ليبدا عمله وعندما يبدا الله عمله فانه يستطيع بابسط الوسائل ان يقلب راسا على عقب كل ما هو شرير فجاءت سيرة ايليا مشرقه بروح البهاء والقوه وهو الوحيد من بين الانبياء نال كرامة الاشتراك مع اخنوخ بانتقاله حيا من العالم كما نال مع موسى النبي كرامة اللقاء مع السيد المسيح
بركة وشفاعة النبي العظيم
ايليا النبي
تكون معنا ::::اميـــــــــــــــــــن صلوا من اجلي
1-داود:اهتمامه بالوصيه الالهيه
2-سليمان:حكيم وعالم ولكنه انحرف
3-رحبعام:لايقبل المشوره
4-يربعام:يسيء استخدام الحق
5-اخاب: ملك تسيطر عليه زوجته
6-ايليا: يقيم الله شهود امناء له
7-ايزابل :تكرس طاقتها للشر
في وسط هذا الجو الحالك الظلمه بعث الله بنبي عجيب ليشهد له ويعمل لخلاص اخوته وهو ايليا النبي بينما اعدو عدو الخير اخاب وايزابل لبث روح الفساد اعد الله ايليا ليشهد ويعمل لحساب ملكوته لم يكن احد جريئا في ارتكاب الخطيه مثل اخاب ولم يوجد نبي جريء وناري مثل ايليا
كان اخاب ضعيف الشخصيه امام ايزابل جرى وراء زوجته التي اضهدت الكهنه وانبياء الله فقد قتلت منهم من قتلت وهرب البعض الى الكهوف استطاعت الملكه بشرها يعاونها كهنة البعل ان تحتذب الشعب الى عبادة البعل هذا وقد اتسمت بالعنف وعندما نتامل فيما ورد في سفر ملوك اول حتى نهاية الاصحاح يصور لنا الحاله المحزنه التي وصلت اليها الاسباط العشر من عبادة الوثنيه والبعل قد نتخيل ان هذا هو نهاية الامر وان عبادة الاله الحي لن تسترد مكانتها الاولى وقوتها السابقه هذا ما اعتقده اخاب لكن عندما ياتي البشر اخر ما عندهم من الشر فحينئذ يحين الوقت لله ليبدا عمله وعندما يبدا الله عمله فانه يستطيع بابسط الوسائل ان يقلب راسا على عقب كل ما هو شرير فجاءت سيرة ايليا مشرقه بروح البهاء والقوه وهو الوحيد من بين الانبياء نال كرامة الاشتراك مع اخنوخ بانتقاله حيا من العالم كما نال مع موسى النبي كرامة اللقاء مع السيد المسيح
بركة وشفاعة النبي العظيم
ايليا النبي
تكون معنا ::::اميـــــــــــــــــــن صلوا من اجلي